9 مرشحين لخلافة كوبر وتولي المسئولية الفنية لمنتخب مصر

صاحب الـ62 عاما، لا يتولى حاليا مسئولية أي فريق أو منتخب بعدما رحل عن المنتخب الماليزي في ديسمبر الماضي.

قاد الزمالك في موسم 2003-2004 وتوج معه بطلا للدوري، كذلك قاد منتخب السعودية للتتويج بطلا لآسيا عام 1996.

له تجارب من قبل مع منتخب الأردن، وكذلك منتخب مصر تحت 21 عاما، والوداد المغربي.

الفرنسي أيضا عمل في عام 1998 على رأس القيادة الفنية لباريس سان جيرمان الفرنسي، لكنه لم يستمر سوى ثلاثة أشهر فقط، قاد البي إس جي وقتها للتتويج بطلا للكأس المحلي.

كان ضمن المرشحين بقوة للعمل مديرا فنيا للزمالك قبل أن يتراجع مرتضى منصور رئيس النادي، ويستقر على التعاقد مع مدرب محلي.

صاحب الـ63 عاما، غير مرتبط بعقد حاليا مع أي ناد، عمل من قبل مع منتخبات ساحل العاج ونيجيريا وبوركينا فاسو وجنوب أفريقيا واليابان وقطر والمغرب، لكنه لم يحقق النجاحات المنتظرة، وكانت أكبر إنجازاته التتويج بكأس آسيا مع اليابان عام 2000.

عمل أيضا على رأس القيادة الفنية للفتح الرباطي المغربي لفترتين، عام 1995 وحتى عام 1997، وعاد مجددا في يناير 2007 لكنه رحل في نهاية العام، وتولى مسئولية الصفاقسي التونسي أيضا لكنه لم يستمر سوى ثلاثة أشهر فقط.

المخضرم صاحب الـ70 عاما، المدير الفني الحالي لمنتخب توجو، واحدا من المدربين أصحاب الخبرة الكبيرة في قيادة الفرق الأفريقية، حيث تولى المسئولية الفنية من قبل لمنتخبات الكاميرون والسنغال وغانا والكونغو، بالإضافة إلى منتخبي عمان وسوريا من آسيا.

الفرنسي نجم في قيادة المنتخب الكاميروني للتتويج بطلا لكأس الأمم الأفريقية عام 1988.

له تجارب مع بعض الفرق كالشباب السعودي، وأمينس وستراسبورج الفرنسيين.

صاحب الـ66 عاما، المدير الفني السابق لمنتخب السعودية، والذي قاده للتأهل إلى كأس العالم روسيا 2018 قبل أن تتم إقالته من قبل الاتحاد السعودي دون سبب واضح.

الهولندي قاد أيضا من قبل فينورد الهولندي وهامبورج وبوروسيا دورتموند الألمانييين.

الجمهور السعودي تحسر على رحيل مارفيك خلال المونديال بعد المستوى المتراجع الذي ظهر عليه الأخضر في عهد الأرجنتيني بيتزي.

صاحب الـ65 عاما، الذي قاد المنتخب النيجيري للتأهل إلى كأس العالم روسيا 2018، إلا أنه ودع المونديال من الدور الأول بالخسارة أمام منتخبي كرواتيا والأرجنتين، والفوز على أيسلندا.

الاتحاد المصري عرض بالفعل على الألماني تولي مسئولية الفراعنة إلا أنه طلب الحصول على مليون و100 ألف دولار، ولم يحسم الاتحاد حتى الآن موقفه من إبرام الصفقة.

أحد المرشحين بقوة لتولي المسئولية الفنية للفراعنة، خاصة مع تزكيته من قبل حازم إمام؛ عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري، والمسئول عن ملف المدير الفني الجديد.

البرتغال - صاحب الـ72 عاما - مرتبط بعقد مع السد القطري من المقرر أن ينتهي في صيف 2019.

يمتلك سيرة ذاتية قوية تؤهله للعودة بالفراعنة إلى التتويج بالبطولات، قاد الزمالك من قبل موسم 2014-2015، والذي حقق به الأبيض نجاحات كبيرة من ناحية الأداء والنتائج حتى توج بطلا للدوري المحلي بعد غياب استمر سنوات، قبل أن يضطر للهروب في نهاية الموسم بسبب خلافاته مع مرتضى منصور رئيس النادي.

فيريرا كذلك حصل على ست بطولات مختلفة مع بورتو البرتغالي، بخلاف عمله في سبورتنج لشبونة وبنفيكا وسبورتنج براجا البرتغاليين، ومالاجا الإسباني.

صاحب الـ65 عاما، المدير الفني لمنتخب إيران، وواحدا من أصحاب السير الذاتية القوية.

البرتغالي قاد إيران للتأهل إلى كأس العالم روسيا 2018، وتحقيق تعادل أمام البرتغال بهدف لكل منهما، والفوز أمام المغرب بهدف نظيف، فيما تلقى الهزيمة أمام إسبانيا بهدف وحيد.

كذلك قاده في مونديال 2014، والذي هزم خلال أمام الأرجنتين والبوسنة والهرسك وتعادل أمام نيجيريا سلبيا.

كيروش انتهى عقده مع المنتخب الإيراني بانتهاء مشواره في المونديال، الذي ودعه من الدور الأول، وأصبح من المرشحين بقوة لقيادة الفراعنة.

المدير الفني الحالي لمنتخب المغربي، شكوك كثيرة تحوم حول بقاء الفرنسي مع أسود الأطلس، حيث أكد أنه سيدرس موقفه عقب قضاء إجازة قصيرة في بلاده ويحدد موقفه وفقا لتقييم مشوار الفريق في كأس العالم روسيا 2018.

الأسود قدموا أداء جيدا خلال المونديال على الرغم من الخروج المبكر من البطولة، بالهزيمة أمام إيران والبرتغال والتعادل إيجابيا أمام إسبانيا بهدفين لكل فريق.

العديد من التقارير تؤكد رفض الفرنسي استكمال مشواره مع المغرب وتفضيله خوض تجربة جديدة، لكنه لم يعلن موقفه رسميا ولم يشير إلى وجهته المقبلة.

رينارد قاد من قبل عدد من المنتخبات الأفريقية؛ غانا وزامبيا وأنجولا وساحل العاج، وحصل على بطولتي كأس الأمم الأفريقية مع منتخبي رامبيا وساحل العاج عامي 2012 و2015 على الترتيب.