ما هي اللحظة التي تعتبرينها الأهم في مسيرتك حتى الآن؟
أول استدعاء لي للمنتخب، وأول مباراة دولية ضد هونغ كونغ، كانت لحظة فخر لا توصف، إحساس حلم تحقق فعلاً.
أين ترين نفسك بعد خمس سنوات؟
حلمي الاحتراف في الخارج إن شاء الله، واللعب مع احد الفرق الكبير في الدوريات العالمية حتى أعود بالفائدة على منتخبي الوطني.
ما هو الحلم الأكبر الذي تسعين لتحقيقه في هذه الرياضة؟
الفوز ببطولة دولية مع المنتخب، والوصول للاحتراف واللعب في أقوى الدوريات، وأشارك في بطولات مثل دوري أبطال أوروبا.
ما الذي يدفعك للاستمرار حين تواجهين صعوبات أو إحباطات؟
أهدافي هي الدافع الأساسي، وفكرتي هي أنني لم أصل حتى الآن لكل طاقتي، وحتى الآن أمامي مشوار كبير أستطيع أن أحققه.
من هي الشخصية الرياضية التي تلهمك؟
كوبي براينت.
ما الرسالة التي ترغبين في إيصالها للفتيات الصغيرات في السعودية؟
اتبعن أحلامكن، وابحثن عن طريق النجاح الخاص فيكم، لا تخلقن الأعذار، بل ابحثن عن حلول، ودائماً اخترن الناس الذين يرفعونكم ويدفعونكم للأفضل، وليس من يضيعونكم.
هل تشعرين بأنك قدوة؟ ولماذا؟
حتى الآن لا أرى نفسي قدوة، أشعر بأنني في مرحلة أعمل فيها أولاً على نفسي والتطور كشخص ولاعبة، أحاول أن أكون صادقة مع نفسي ومع الناس، وإذا الناس رأوا فيني ملهمة فهذا شيء جيد ويسعدني، ولكن ليس هدفي الأساسي.