جوشوا زيركزي .. بطل بولونيا الذي فرط فيه بايرن ميونخ وأصبح خليفة رونالدينيو!

إنتر سار على خطاهم.. فرق كبرى حسمت ألقابها التاريخية أمام غريم "الديربي!"

إنجاز تاريخي أم إحراج متكرر؟.. انهيار اليونايتد أمام كوفنتري أفسد نجاحه بالتأهل لنهائي كأس الاتحاد الإنجليزى

لم تكن أول صدمة لبرشلونة وسبقهم ميلان وتشيلسي.. أهداف أثارت الجدل على خط المرمى!

"إذلال على طريقة الهلال" .. عندما لا يرحم التاريخ ميلان في ليلة تتويج إنتر باللقب

فيديو | دموع فهد الهريفي تُثير الحيرة على وسائل التواصل الاجتماعي

بعد هجوم ياسر المسيليم عليه .. ماجد التويجري يتخذ قرارًا مفاجئًا!

القنوات الناقلة لمباراة الهلال والعين في دوري أبطال آسيا 2023-2024

"ملعب لا يليق!" .. استياء في الإمارات من "المملكة أرينا" قبل مواجهة الهلال والعين

“يعتقد نفسه بيلينجهام”.. فينيسيوس يسخر من نجم برشلونة!

كم عدد بطولات ريال مدريد وبرشلونة؟ ومن الأكثر فوزًا بالكلاسيكو؟

"سأمنحك الجحيم" .. جيرارد بيكيه وصديقته يثيران الجدل قبل نهائي "دوري الملوك"!

هبوط وخصم 18 نقطة .. أبراموفيتش يتورط في فضيحة مُدوية بالدوري الهولندي

تقرير | أتلتيكو مدريد.. وجهة أشهر المهاجمين!

الدوري الأسباني الدرجة الأولى

أتلتيكو مدريد

أتلتيك بلباو

أحد أكثر المهاجمين الذين تركوا بصمة في الملاعب الأوروبية في منتصف التسعينات وبداية الألفية، الإيطالي كريستيان فييري، الذي انتقل من اليوفي إلى الأتليتي مقابل 10 مليون يورو فقط، ولم يلعب سوى موسمًا واحدًا في الليجا، إلا أنه يبقى موسمًا للتاريخ، حيث سجل 24 هدفًا في 24،&nbsp; ليحصل على جائزة "بيتشيشي" كأفضل هداف في الدوري، وفي الأخير أنهى عامه الوحيد في إسبانيا وفي جعبته 29 هدفًا في 32 مباراة، ليعود في الموسم التالي إلى وطنه عبر بوابة لاتسيو مقابل 15 مليون من نفس العملة.

كريستيان فييري | 1996- 1997

مثل فييري، جاء مقابل نحو 10 مليون يورو، لكن من نادي ليدز يونايتد، وحسنًا فعل على المستوى الفردي، بتسجيل 24 هدفًا في 34 مباراة، منهم هدفين في شباك ريال مدريد، جعلته يحتل المركز الثاني في قائمة هدافي الليجا، لكنه لم يكن محظوظًا بما فيه الكفاية لاستكمال مسيرته في إسبانيا، بعد هبوط الفريق لدوري القسم الثاني، للمرة الأولى في تاريخه، ليضطر بعد ذلك إلى العودة إنجلترا عبر بوابة تشيلسي

جيمي فلوريد هاسلبينك | 1999 -2000

كان بطل حملة العودة إلى الدوري الإسباني الدرجة الأولى مرة أخرى، وبوجه عام، يُعتبر النجم الأكثر شعبية لدى جماهير النادي، فبعد تصعيده من الشباب إلى الفريق الأول، دافع عن ألوان الفريق لمدة 7 سنوات، الموسم الأول وهو بعمر 18 عامًا، سجل 13 هدفًا في 29 مباراة، وفي الموسم التالي ارتفع الحصيلة لـ19 في 35 مباراة، ليحمل شارة القيادة في سن 19 عامًا، وفي عام 2007 انتقل إلى ليفربول، ومنه إلى تشيلسي ثم ميلان، ثم عاد مرة أخرى عام 2015، ليكسر حاجز الـ100 هدفًا مع الأتليتي قبل أن يخوض تجربته الأخيرة الحالية في اليابان.

فرناندو توريس | 2001-2007 و 2015-2018

جاء من إنديبيندينتي الأرجنتيني في صفقة قياسية عام 2006 بلغت نحو 23 مليون يورو، لتتفجر موهبته التهديفية مع أتليكو مدريد، وحتى عام 2011، تمكن من تسجيل 74 هدفًا في 175 مباراة، وكان موسم 2009-2010، الأفضل بالنسبة له مع الأتليتي، بمساهمته في فوز الفريق بلقبي الدوري الأوروبي وكأس ملك إسبانيا، جنبًا إلى جنب مع شريكه في الهجوم آنذاك دييجو فورلان.

سيرخيو أجويرو | 2006-2011

انضم إلى الأتليتي ليحل محل فرناندو توريس، وسرعان ما أثبت نجاحه بأثر فوري مع الفريق، بإنهاء موسمه الأول بـ23 هدفًا بعد شراكة قوية مع أجويرو، وتوهج أكثر في الموسم التالي، مُسجلاً 32 هدفًا في 33 مباراة، ليفوز بجائزة هداف الدوري، وهداف الدوريات الكبرى –الحذاء الذهبي-، وواصل نجاحه مع الأتليتي إلى أن رحل في صيف 2011، في الموسم التالي لفوزه بالدوري الأوروبي وكأس السوبر الأوروبية.

دييجو فورلان | 2007-2011

كان الصفقة الأغلى في تاريخ أتليتكو مدريد، حين جاء ليعوض رحيل فورلان وأجويرو، وحسنًا فعل ببداية نارية، أسفرت عن الفوز بالدوري الأوروبي مرة أخرى، ليُصبح اللاعب الوحيد الذي تمكن من معانقة الدوري الأوروبي عامين متتاليين مع ناديين مختلفين، وعلى مدار موسمين، سجل بألوان الأتليتي 52 هدفًا في 68 مباراة على مستوى الليجا، وتبقى مباراة كأس السوبر ضد تشيلسي، الأشهر والأبرز بالنسبة له، لتوقيعه على 3 أهداف هاتريك، قبل أن يبيعه النادي لموناكو مقابل 60 مليون يورو.

رداميل فالكاو | 2011-2013

لم تكن بدايته مُبشرة، فقط كان مُجرد لاعب بديل لأجويرو وأتليتكو مدريد، مع ذلك، كان حاسمًا في ليلة إسقاط الجار الملكي في نهائي كأس ملك إسبانيا عام 2013، بعدها لعب دور البطل في التتويج التاريخي بلقب الدوري الإسباني والتأهل لنهائي دوري الأبطال 2014، لينتقل إلى تشيلسي وفي سجله التهديفي 43 هدفًا في 94 مباراة، وسجل أيضًا 8 أهداف في دوري الأبطال، متساويًا في الرقم القياسي المُسجل لفافا منذ أواخر خمسينات القرن الماضي، وعاد في الشتاء الماضي، لكنه لم يستعد نفس الصورة المُرعبة التي كان عليها في ولايته الأولى.

دييجو كوستا | 2010 لـ 2014 .. 2018

أحد المهاجمين الرائعين الذين مروا على القطب الثاني لمدريد، وسريعًا، أثبت أنه التعاقد معه، من أذكى الصفقات التي أبرمها النادي طوال تاريخه، فقط كلف الخزينة حوالي 5 مليون يورو، ليُشكل ثنائي لا يُصدق مع دييجو كوستا، في موسم التتويج بلقب الدوري الإسباني والوصول لنهائي الأبطال، وسجل 13 هدفًا في 36 مباراة، تاركًا بصمة لن تُمحى من ذاكرة مشجعي النادي، في الموسم الأنجح تاريخيًا بالنسبة لأتليتكو مدريد.

دافيد فيا | 2013-2014

وقع معه النادي عام 2014 ليعوض رحيل دييجو كوستا، ورغم بدايته الصعبة، إلا أنه سرعان ما رد على المُشككين، مُسجلاً 20 هدفًا في 43 مباراة، منهم هدف عالمي في أولمبياكوس في دوري الأبطال، وآخر أهم في مرمى عدو المدينة ريال مدريد، مع ذلك، وافق سميوني على بيعه في الموسم التالي، لينتقل إلى ناديه الحالي يوفنتوس في صفقة جنى من ورائها الأتليتي حوالي 20 مليون.

ماريو ماندجوكيتش | 2014-2015

نجم الشباك الأول في الوقت الحالي، ومنذ قدومه من ريال سوسييداد، أصبح العلامة الفارقة بالنسبة لسيميوني ورجاله، وكان قريبًا من قيادة الفريق من معانقة كأس دوري أبطال أوروبا عام 2016، لولا سوء الطالع في ركلات الجزاء أمام الريال، والآن يُصنف ضمن الثلاثة أو الخمسة الأفضل عالميًا على أقل تقدير، ولو كان شخصًا محظوظًا بعض الشيء، لفاز بجائزة أفضل لاعب في العالم أو الكرة الذهبية، لكنه ما زال يُكافح من أجل حلمه، بعطاء غير محدود مع الهنود الحمر والديوك، والآن في سجله مع الفريق 118 هدفًا في 225 مباراة، منهم 82 هدفًا في الليجا.

اختيارات المحررين