HARRY KANE ENGLANDGetty Images

إصابة هاري كين تدفع الإنجليز للتفاؤل.. هل يتكرر التاريخ؟

أثارت مخاوف الإصابة المحيطة بهاري كين في كأس العالم 2022 مقارنات رفعت مستوى التفاؤل لدى الإنجليز وهي كأس العالم 1966 التي استضافوها على ملعب ويمبلي وحصلوا على لقبها.

وقد تم الإعلان عن احتياج كين لفحوصات على الكاحل بعد تدخل قوي في مباراة إيران التي نجح فيها بصناعة هدفين.

وعاد المشجعون الإنجليز إلى تفاصيل المجد الذي حققوه عام 1966 ليكتشفوا أن الظرف مشابه لدرجة كبيرة مع تشابهات عديدة في السياق.

نجم توتنهام جيمي جريفز كان من أهم العناصر الهجومية لكتيبة المدرب ألف رامسي وقتها، تعرض للإصابة واحتاج إلى 14 غرزة بعد أول مباراة ضد فرنسا.

لاحظ أنه نجم توتنهام الذي تعرض للإصابة في المباراة الأولى، ألا يذكرك هذا بهاري كين؟.

قرر رامسي الاعتماد على جيف هيرست الذي كان فأل الخير للإنجليز في هذه البطولة بتسجيله في ربع النهائي ضد الأرجنتين ليؤمن مكان الأسود الثلاثة في نصف النهائي ضد البرتغال قبل أن يسجل ثلاثية في النهائي ضد ألمانيا الغربية.

إعلان